هرب السوريون من آلة القتل الأسدية فأصبحوا بين نازح ولاجئ، وأكبر همومهم تأمين لقمة العيش وتعليم أبنائهم ..
احتضنت تركيا العدد الأكبر من اللاجئين ودرس أبناؤهم في مدارس التعليم المؤقت، ثم جاءت خطوة دمجهم في المدارس التركية، هذا بالنسبة للمراحل الأولى من الدراسة، أما في المرحلة الجامعية فقد افتتحت بعض الجامعات التركية فروعا لمواد عدة تدرس باللغة العربية، وشهادتها توازي شهادة التعليم باللغة التركية .
وفي ذلك نناقش
• دمج الطلاب السوريين في المدارس التركية هل هو في مصلحتهم، وما تأثيره على اللغة العربية؟.
• ما أهمية خطوة افتتاح فروع الدراسة باللغة العربية في الجامعات التركية، وما تأثيرها على الطلاب السوريين؟
• ماهي الطرق التي يجب أن يتبعها الطلاب السوريون لإكمال دراستهم في الجامعات التركية؟
الضيوف:
- الأستاذ عبد العليم حنون خبير تربوي
- الأستاذ حسن طيفور النقيب العام للمعلمين السوريين-عينتاب
- الدكتور سمير الشيخ أستاذ في علم الاجتماع في جامعة ماردين-ماردين
المزيد من الحلقات
