انتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ازدواجية الغرب في تعاطيه مع أحداث حي "تقسيم" في إسطنبول مايو/ أيار 2013، وصمتها حيال ما يجري في فرنسا.
وقال أردوغان : "إن الذين كرّسوا جهودهم للدفاع عن حقوق الإنسان في أحداث تقسيم ، صاروا صما بكما عميا تجاه ما يجرى في باريس".
وأضاف أردوغان (تعليقا على مظاهرات باريس): "في أحداث غزي بارك أقمتم الدنيا. هل لكونها تركيا ؟".
وحول اللاجئين قال أردوغان: "إن الذين دعونا إلى فتح حدودنا أمام ملايين اللاجئين، استقبلوا نفس اللاجئين المتوجهين نحوهم بأكثر التدابير قساوة، من هم المدافعون عن حقوق الإنسان نحن أم هم؟ ".
وأتم أردوغان: "بعد الآن لا يجب أن يعطي أحد تركيا دروسا في الديمقراطية وحقوق الإنسان والحريات ".
اقرأ المزيد