المقدمة: لم تكن مناطقُ خفض التصعيد التي أقرتها الدول الضامنة الثلاث.. روسيا وتركيا وإيران، كفيلة في إنهاء معاناة الشعب السوري، إنما زاد منسوبُ التصعيد وخصوصاً في الآونة الأخيرة ابتداء من إدلب وانتهاء بالغوطة الشرقية المحاصرة التي سقط فيها مئات القتلى والجرحى خلال أسبوع واحد، ليتبين في المحصلة أن أكذوبة خفض التصعيد، كانت التصعيد بعينه.ضيفا الحلقة :السيد: صالح حبيب / كاتب ومعارض سوريالقاضي: خالد شهاب الدين / عضو وفد التفاوض المستقيل
المزيد من الحلقات