انطلقت في مدينة اسطنبول التركية اليوم فعاليات القمة الثالثة عشرة لمنظمة التعاون الإسلامي تحت عنوان.. الوحدة والتضامن من أجل العدالة والسلام.. بمشاركة قادة ورؤساء وفود أكثر من خمسين دولة عربية وإسلامية وبحضور الائتلاف السوري.
ويناقش المشاركون على مدى يومين ملفات الإسلاموفوبيا، والوضع الإنساني في العالم الإسلامي، والخطة العشرية الجديدة للمنظمة، وقضية فلسطين والصراع العربي الإسرائيلي ومكافحة الإرهاب والتطرف.
من جهته.. قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.. إن الذين يعتدون على المظلومين ويقتلون وينهبون باسم الإسلام لا يمثلون الدين الإسلامي ، مضيفاً أن الطائفية هي أكبر فتنة يواجهها العالم الإسلامي حاليا.
ودعا أردوغان إلى هيكلية مجلس الأمن في ضوء الخريطة الدينية والعرقية،كما تطرق إلى مشكلة اللاجئين ، وإيجاد الحلول المناسبة لهذه الأزمة.
اقرأ المزيد
