توفي مدني في دوما بغوطة دمشق الشرقية جراء تدهور حالته الصحية في ظل عدم توفر بالأدوية بسبب الحصار الذي يفرضه النظام.ويشار إلى أن الغوطة الشرقية توفي فيها مؤخرا عدد من المدنيين معظمهم أطفال بسبب نقص الرعاية الصحية، وطالبت عدة منظمات إنسانية بفتح ممرات آمنة لخروج المرضى والمصابين وإدخال مواد إغاثية، لكن دون جدوى.هذا وكان اثنا عشر مدنيا قتلوا وأصيب آخرون بجروح أمس إثر قصف جوي وصاروخي للنظام على عدة بلدات في الغوطة الشرقية، كما توقف مشفى في مدينة كفر بطنا عن الخدمة جراء القصف.
اقرأ المزيد
