توفيت إحدى مصابات مرض السرطان في بلدة جسرين بغوطة دمشق الشرقية جراء عدم توفر الأدوية و العلاج اللازم لها بسبب الحصار المفروض من قبل النظام والمليشيات.هذا وناشد طبيبان فرنسيان الرئيس إيمانويل ماكرون والمجتمع الدولي للتدخل من أجل إنقاذ الغوطة الشرقية المحاصرة قبل أن تحل بها كارثة لا يقدر حجمها حسب وصفهما.وفي رسالة نشرتها صحيفة ليبراسيون الفرنسية حذر الطبيبان من قتل القانون الإنساني في الغوطة على غرار ما جرى في حلب، كما طالبا المجتمع الدولي بالعمل من أجل الإجلاء الفوري للذين يعانون الجوع والمرض، وتمكين المنظمات من إيصال المساعدات الإنسانية والطبية إلى السكان المحاصرين.
اقرأ المزيد
