اتفق الرئيسان الأميركي باراك أوباما والفرنسي فرنسوا هولاند خلال لقائهما في واشنطن على العمل معاً في الحرب على تنظيم الدولة وتحقيق الاستقرارِ السياسي في سوريا والعراقِ وليبيا.
وقال هولاند.. ثمة تراجع لتنظيم الدولة بسبب ضربات التحالف الدولي كما دعا مجدداً إلى انتقال سياسي في دمشق، من أجل حكومة جديدة ونظام جديد يمكن أن يشكل مستقبل سوريا.
من جانبهِ.. أشاد أوباما بالدورِ الفرنسي من أجل تعبئة الأوروبيين ليكونوا أكثر فعالية في تبادل المعلومات عبر الأطلسي، للقضاء على المقاتلين الأجانب، وتحديد الهجمات المحتملة وقطع مصادرِ تمويل الجماعات المسلحة.
من جهة أخرى.. وافقت محكمة بلجيكية في العاصمة بروكسل على تسليم "صلاح عبد السلام" المشتبه بضلوعه في هجمات باريس للسلطات الفرنسية لتتولى محاكمته أمام قضائِها.
اقرأ المزيد
