قال فريق منسقي الاستجابة في الشمال السوري إن روسيا تظهر المناطق المحررة بالشمال السوري على أنها بؤرة إرهابية كما فعلت سابقا، وذلك بحجج وجود التنظيمات التي تصفها بالإرهابية لاحتلال مناطق ضمن اتفاق خفض التصعيد.واعتبر بيان لمنسقي الاستجابة أن إصدار البيانات والتصريحات الصحفية من الدول الغربية هو محاولة ناعمة لمنع روسيا من ارتكاب المجازر في إدلب دون اتخاذ إجراءات حازمة تجاه تلك التهديدات.وطالب البيان الدول الفاعلة في الملف السوري والأمم المتحدة وحقوق الإنسان بتحمل مسؤولياتهم تجاه أربعة ملايين سوري بينهم مليون طفل موجودين في إدلب لمنع روسيا من ممارسة الأعمال العدائية وارتكاب المجازر.
اقرأ المزيد
