صنف منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية بانوس مومتزيس شهر أيلول الماضي الأكثر دموية في سوريا خلال العام الفين وسبعة عشروفي بيان له أكد بانوس أن الغارات الجوية بين يومي التاسع عشر والثلاثين من الشهر نفسه استهدفت المناطق السكنية في إدلب ما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن مئة وتسعة وأربعين شخصا، معظمهم من النساء والأطفال.كما أوضح المنسق الأممي أن الغارات طالت المستشفيات وسيارات الإسعاف والمدارس والنازحين الأمر الذي تسبب في ارتفاع عدد الضحايا المدنيين مضيفا أنه بغضون ذلك أطلقت غواصتان روسيتان عشرة صواريخ على أهداف في محافظة دير الزور.
اقرأ المزيد