قال رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس ، إن أكثر من 600 شخص غادروا فرنسا متوجهين إلى سوريا والعراق، وإن هناك 800 آخرين يريدون المغادرة للالتحاق بتنظيم الدولة.
وهذه الأرقام لا تظهرتراجعا في أعداد من ينضمون إلى الجماعة المتشددة بالرغم من عمليات القصف المتعددة لمقرات تنظيم الدولة، والحملات الأمنية التي تقوم بها السلطات الفرنسية لمنع الناس من مغادرة البلاد بعد تعرض فرنسا لهجومين كبيرين خلال العام الماضي.
وفصّل رئيس الوزراء الفرنسي الأرقام قائلا إن 609 أشخاص ما بين مواطن فرنسي ومقيم في فرنسا موجودون حاليا مع المقاتلين بينهم 283 امرأة و18 قاصرا , وقتل نحو 170 شخصا أثناء تواجدهم في سوريا أو العراق , وعاد 300 إلى فرنسا من هذين البلدين.
وقال فالس "في الوقت الحالي يود نحو 800 الذهاب إلى منطقتي الحرب هاتين وفقا لأرقام جهاز المخابرات، وأضاف أن ألف شخص يخضعون لرقابة مكثفة.
اقرأ المزيد
