كشف المعهد العالمي للسياسات العامة أن نظام الأسد كان مسؤولا عن أكثر من ثلاثمئة هجوم بالأسلحة الكيميائية خلال الحرب في البلاد من أصل ثلاثمئة وستة وثلاثين هجوما وثقه المعهد ومقره العاصمة الألمانية برلين.وأكدت الدراسة أن تسعا وثمانين في المئة من هذه الهجمات يمكن أن تنسب إلى نظام بشار الأسد في حين كان تنظيم الدولة مسؤولا عن النسبة المتبقية، ووفقا للبحث، فقد استخدم نظام الأسد الأسلحة الكيميائية كجزء من استراتيجيته في الحرب، التي أدت إلى تشريد أكثر من ثلثي سكان سوريا.
اقرأ المزيد