رنا الحلبيقناة الجسر الفضائيةريف حلب الشمالي عفرين
على الرغم من مآسي الحرب التي لحقت بالسوريين، يبقى شغفهم وحبهم للحياة دافعا قويا لممارسة نشاطاتهم وتأمين مسلتزماتهم وتسويق مختلف المنتجات لتأمين احتياجات الأسرة.ويتميز السوق الشعبية في مدينة عفرين بأسعاره المنخفضة التي تناسب أصحاب الدخل المحدود حيث يجدون متنفسا وفرصة للتسوق والتبادل التجاري من باعة ومتسوقين حيث تعتبر أجور المحال التجارية في هذا السوق مناسبة للباعة كذلك.وكما أوضح أبو محمد أحد التجار في السوق للجسر : يتوفر في هذا السوق كافة احتياجات الأسرة من ملابس وعطورات ومواد تجميل وألعاب أطفال ومنظفات وأدوات منزلية ومواد غذائية.وأضاف أبو محمد "تأتي العائلات البسيطة للتسوق من السوق الشعبي كون أسعاره تنافس باقي المحلات".وذكر أبو إبراهيم بائع في السوق، "أن المحال التجارية تكتظ بالبضائع ويتسوقون بأسعار مناسبة، كما عبر عن حركة السوق النشطة بعد توافد المهجرين وافتتاحهم المحلات التجارية المختلفة وتسويق كافة المنتجات في هذا السوق .من جهتها، قالت أم عبد الله إحدى المتسوقات، "أجد جميع احتياجاتي في السوق الشعبي وأزوره أسبوعيا، لتأمين مستلزمات الأطفال والمنزل، أشتري المنظفات وألبسة الأطفال بأسعار جيدة" .وكما رصدت عدسة الجسر حركة السوق المليئة بالحيوية من وافدين ومقيمين في مدينة عفرين؛ حيث توجد كافة المسلتزمات من بضائع وأصناف متعددة بعيدا عن ضجيج الغلاء.
على الرغم من مآسي الحرب التي لحقت بالسوريين، يبقى شغفهم وحبهم للحياة دافعا قويا لممارسة نشاطاتهم وتأمين مسلتزماتهم وتسويق مختلف المنتجات لتأمين احتياجات الأسرة.ويتميز السوق الشعبية في مدينة عفرين بأسعاره المنخفضة التي تناسب أصحاب الدخل المحدود حيث يجدون متنفسا وفرصة للتسوق والتبادل التجاري من باعة ومتسوقين حيث تعتبر أجور المحال التجارية في هذا السوق مناسبة للباعة كذلك.وكما أوضح أبو محمد أحد التجار في السوق للجسر : يتوفر في هذا السوق كافة احتياجات الأسرة من ملابس وعطورات ومواد تجميل وألعاب أطفال ومنظفات وأدوات منزلية ومواد غذائية.وأضاف أبو محمد "تأتي العائلات البسيطة للتسوق من السوق الشعبي كون أسعاره تنافس باقي المحلات".وذكر أبو إبراهيم بائع في السوق، "أن المحال التجارية تكتظ بالبضائع ويتسوقون بأسعار مناسبة، كما عبر عن حركة السوق النشطة بعد توافد المهجرين وافتتاحهم المحلات التجارية المختلفة وتسويق كافة المنتجات في هذا السوق .من جهتها، قالت أم عبد الله إحدى المتسوقات، "أجد جميع احتياجاتي في السوق الشعبي وأزوره أسبوعيا، لتأمين مستلزمات الأطفال والمنزل، أشتري المنظفات وألبسة الأطفال بأسعار جيدة" .وكما رصدت عدسة الجسر حركة السوق المليئة بالحيوية من وافدين ومقيمين في مدينة عفرين؛ حيث توجد كافة المسلتزمات من بضائع وأصناف متعددة بعيدا عن ضجيج الغلاء.
اقرأ المزيد
