أعلن الجيش السوري الحر صباح اليوم انطلاق عمل عسكري جديد ضد قوات النظام ومليشياته الطائفية المتمركزة في ريف إدلب الجنوبي.ودارت اشتباكات عنيفة بين الطرفين في محاور الخوين بريف إدلب الجنوبي في محاولة من الفصائل العسكرية استرداد ما فقدوه.
وأكدت الجبهة الوطنية للتحرير التابعة للجيش السوري الحر على معرفاتها الرسمية، أن اشتباكات عنيفة تدور بين الفصائل العسكرية و مليشيات النظام في محاور عديدة بريف إدلب الجنوبي، أدت إلى مقتل العشرات من عناصر النظام، إضافة إلى أسر ضابط، والاستيلاء على دبابة وثلاث عربات BMP ورشاش من عيار 23 ملم.بدورها أعلنت هيئة تحرير الشام أنها فجرت سيارة ملغمة في ريف إدلب الجنوبي.وسيطرت قوات النظام مؤخرا على مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي بعد اتباعها والاحتلال الروسي سياسة الأرض المحروقة، حيث تعرضت لقصف جوي وصاروخي عنيف على مدار ثلاثة أيام، ما أجبر الفصائل العسكرية على الانسحاب من المدينة.وتشن قوات النظام مدعومة بمقاتلات الاحتلال الروسي حملة عسكرية على ريف إدلب الجنوبي منذ شهر نيسان الفائت، أسفر عن سقوط مئات الضحايا معظمهم أطفال ونساء، ونزوح أكثر من نصف مليون شخص باتجاه الحدود التركية، إضافة لدمار جميع المراكز الصحية والخدمية.
وأكدت الجبهة الوطنية للتحرير التابعة للجيش السوري الحر على معرفاتها الرسمية، أن اشتباكات عنيفة تدور بين الفصائل العسكرية و مليشيات النظام في محاور عديدة بريف إدلب الجنوبي، أدت إلى مقتل العشرات من عناصر النظام، إضافة إلى أسر ضابط، والاستيلاء على دبابة وثلاث عربات BMP ورشاش من عيار 23 ملم.بدورها أعلنت هيئة تحرير الشام أنها فجرت سيارة ملغمة في ريف إدلب الجنوبي.وسيطرت قوات النظام مؤخرا على مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي بعد اتباعها والاحتلال الروسي سياسة الأرض المحروقة، حيث تعرضت لقصف جوي وصاروخي عنيف على مدار ثلاثة أيام، ما أجبر الفصائل العسكرية على الانسحاب من المدينة.وتشن قوات النظام مدعومة بمقاتلات الاحتلال الروسي حملة عسكرية على ريف إدلب الجنوبي منذ شهر نيسان الفائت، أسفر عن سقوط مئات الضحايا معظمهم أطفال ونساء، ونزوح أكثر من نصف مليون شخص باتجاه الحدود التركية، إضافة لدمار جميع المراكز الصحية والخدمية.
اقرأ المزيد
