نقلت وكالة رويترز عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن إدارة الرئيس باراك أوباما بدأت تبحث اتخاذ ردود "أقوى" إزاء هجوم نظام الأسد و روسيا على حلب، بما في ذلك الردود العسكرية.
المسؤولون الأمريكيون أوضحوا أن إخفاق المساعي الدبلوماسية في سوريا، لم يدع أمام إدارة أوباما خيارا، سوى البحث عن بدائل معظمها يتضمن استخدام القوة بشكل أو بآخر، وبينوا أنها بحثت من قبل لكن تقرر تعليقها.
وفي سياق متصل .. قال الرئيس الأميركي باراك أوباما إنه بحاجة للاستماع لأفكار بشأن إنهاء الحرب في سوريا، لا تتضمن اشتراك أعداد ضخمة من القوات الأميركية فيها، موضحا أنه سيبحث ذلك مع خبراء ومسؤولين ومعارضين لسياسته.
أوباما الذي وصف الوضع في سوريا بأنه "يفطر القلب"، أكد أنه يعيد النظر في سياسته في سوريا كل أسبوع تقريبا.
اقرأ المزيد
