أكدت الأمم المتحدة نزوح أكثر من مئتين وعشرة آلاف شخص من إدلب منذ منتصف كانون الأول الماضي بسبب المعارك والقصف، داعية إلى وقف التصعيد وتمكين إدخال المساعدات.وأوضح ستيفن دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أن المنظمة تعمل مع شركائها على زيادة الاستجابة الإنسانية لعشرات الآلاف من النازحين الجدد بعد القصف المكثف في جنوب إدلب وشمال حماة وجنوب حلب.
اقرأ المزيد