الأحد 2017/08/27

اتفاقات تخفيف التصعيد… مالها وما عليها

بعد عدةِ اجتماعاتٍ عُقدت بأستانا، تم التوصلُ لاتفاقاتِ تخفيفِ التصعيد أو تخفيض التوتر ولا مُشاحةَ في الاصطلاح، ولا نريد أن نتحدث عنها، بل عن تلك المناطق التي كانت بضمانات روسية ومنها اتفاق ريف حمص الشمالي بضمانات روسية أيضاً وبشروط أقلُ ما يقالُ فيها إنها مجحفةٌ بحق الثوار، فهي تطالبهم بقتال "هيئة تحرير الشام" بغية طردِهم من المنطقة وضمانِ عدم "تسللهم" إليها.

• فهل تصب تلك الاتفاقات بمصلحة الثوار أم النظام؟

• هل حففت من سفك الدم السوري أم كان الأمر انتقائياً بيد النظام؟

• هل أرضت تلك الاتفاقات طموح الثوار وما موقفهم منها؟

• لماذا عُقدَ اتفاقُ تخفيفِ التصعيد الذي يخص حمص في القاهرة، وما الهدفُ من ذلك، وهل كان ذلك الاتفاق ناجحاً؟

الضيوف:

• الأستاذ هيثم المالح رئيس اللجنة القانونية في الإئتلاف السوري المعارض - بروكسل

• وائل علوان الناطق الرسمي باسم فيلق الرحمن - اسطنبول

• إبراهيم أيوب نقيب في الجيش السوري الحر - الرستن