لوحت قوى إعلان الحرية والتغيير اليوم الاثنين بسلاح التصعيد من جديد عبر العصيان المدني والإضراب السياسي والمواكب المليونية للضغط في اتجاه تسليم السلطة للمدنيين.
وقالت قوى إعلان الحرية والتغيير في بيان فجر الْيَوْمَ أصدرته بالتزامن مع استمرار جلسة التفاوض مع المجلس العسكري لحسم الخلاف حول رئاسة المجلس السيادي ونسب المشاركة فيه إنها لا تستعجل الإنتصار وأوضحت “ولو كنّا على عجلة من أمرنا لدفنت ثورتنا في مهدها”.
وأكدت أن النجاحات أو العثرات التي ستتحقق من التفاوض مع المجلس العسكري لا تمثل النهاية، وأشارت إلى أنها خطوة نحو إكمال البناء عبر تحقيق السلام والعدالة والتوافق السياسي.
اقرأ المزيد
