الأحد 2016/03/20

جنبلاط : إعلان الأكراد “الفدرالية” هو بداية تقسيم سوريا

اعتبر رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط أن اعلان أكراد سوريا الفيدرالية هو بداية تقسيم سوريا.

وقال جنبلاط في تصريح على حسابة على تويتر على حد علمي لا تعلن الفيدرالية من جانب واحد .إنها توافق مكونات عدة،لافتاً أن إعلان أكراد سوريا الفيدرالية هو بداية تقسيم سوريا، لكن اللوم الأول والأخير يقع على النظام السوري الذي منذ اللحظة الأولى من الانتفاضة السلمية استشرس في القتل والقمع ومن ثم التدمير والتهجير إلى أن أوصل سوريا إلى هذه الحال.

وأضاف جنبلاط كان شعار النظام إما نحن وإما هم حتى ولو كلّف الأمر مليون قتيل ، مقولة محمد ناصيف وبعد سنة وسنوات من حرب أهلية طاحنة دخلت القوى الكبرى على الخط أمريكا، روسيا لإعادة النظر بوحدة القطر السوري.

وتابع قائلاً كأن التاريخ ليعيد نفسه. بالأمس سايكس وبيكو أما اليوم لافروف وكيري. لكن لا تنسوا بلفور الحاضر الدائم، وبدأت معالم التقسيم من البوابة الكردية. وللتذكير فإن سايكس وبيكو منذ مائة عام طرحا تقسيم تركيا ايضاً.

ورأى أن السياسات القمعية تجاه الأكراد من قبل القوميين العرب والبعثيين هي التي أوصلت الحال إلى ما نحن عليه، راجعوا التاريخ وحملات التعريب والتهجير القسري تجاه الأكراد إن في سوريا أو في العراق، وكان من الضروري للمعارضة السورية منذ البدء الاتفاق مع الأكراد حول حقوقهم قبل أن يستغلوا من القوى الكبرى.

اعتبر رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط أن اعلان أكراد سوريا الفيدرالية هو بداية تقسيم سوريا.

وقال جنبلاط في تصريح على حسابة على تويتر على حد علمي لا تعلن الفيدرالية من جانب واحد .إنها توافق مكونات عدة،لافتاً أن إعلان أكراد سوريا الفيدرالية هو بداية تقسيم سوريا، لكن اللوم الأول والأخير يقع على النظام السوري الذي منذ اللحظة الأولى من الانتفاضة السلمية استشرس في القتل والقمع ومن ثم التدمير والتهجير إلى أن أوصل سوريا إلى هذه الحال .

وأضاف جنبلاط كان شعار النظام إما نحن وإما هم حتى ولو كلّف الأمر مليون قتيل ، مقولة محمد ناصيف وبعد سنة وسنوات من حرب أهلية طاحنة دخلت القوى الكبرى على الخط أمريكا، روسيا لإعادة النظر بوحدة القطر السوري.

وتابع قائلاً كأن التاريخ ليعيد نفسه. بالأمس سايكس وبيكو أما اليوم لافروف وكيري. لكن لا تنسوا بلفور الحاضر الدائم، وبدأت معالم التقسيم من البوابة الكردية. وللتذكير فإن سايكس وبيكو منذ مائة عام طرحا تقسيم تركيا ايضاً.

ورأى أن السياسات القمعية تجاه الأكراد من قبل القوميين العرب والبعثيين هي التي أوصلت الحال إلى ما نحن عليه، راجعوا التاريخ وحملات التعريب والتهجير القسري تجاه الأكراد إن في سوريا أو في العراق، وكان من الضروري للمعارضة السورية منذ البدء الاتفاق مع الأكراد حول حقوقهم قبل أن يستغلوا من القوى الكبرى.