المقدمة :تقارب طال أو تأخر تركيا وفرنسا منذ عام 2012 بعد إقرار فرنسا بعهد الرئيس ساركوزي أن تركيا مسؤولة عن إبادة الأرمن خلال الحرب العالمية الأولى ... تلاه بعض التناقض في رؤيتي الحكومتين سياسيا وأيضا مابعد محاولة الانقلاب الفاشلة على الحكم الديمقراطي في تركيا الذي قوبل بفتور من قبل أوروبا بشكل عام .. وآخرها تعليقات للرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون أنه مجبر على الحديث مع الرئيس أردوغان ... والذي بدوره أعرب عن أسفه تجاه تعامل أوروبا مع حليفها التركي، وصولا لهذه الزيارة التي قلبت الموازين.
المزيد من الحلقات