لقي ضابط في قوات النظام مصرعه متأثراً بجراح أصيب بها إثر تعرضه لإطلاق نار خلال ارتكاب مليشيات النظام مجزرة بحق عدد من الشبان في بلدة رنكوس بريف دمشق في 15 كانون الثاني الماضي.


ونعت صفحات موالية للنظام اليوم السبت الضابط في قوات الأسد فراس عباس جنيد ، متأثرًا بإصابته بإطلاق نار في بلدة رنكوس، إذ كان هو المشرف عليها بحسب ناشطين، ويشغل جنيد رئيس مفرزة بلدة عسال الورد التابعة للنظام في القلمون.
اقرأ أيضاً.. الغوطة الغربية.. توعدات لقوات النظام بالرد على "مجزرة رنكوس"
وكانت قوات الأسد أعدمت في 15 كانون الثاني الماضي 9 شبان ميدانياً في بلدة رنكوس في القلمون الغربي، بزعم أنهم يشكلون مجموعة مسلحة.
اقرأ المزيد