قال رئيس اللجنة القانونية في وفد المعارضة السورية بمحادثات أستانا ياسر الفرحان إن التقدم الأخير لقوات النظام في إدلب، هو خروقات للاتفاق بين الدول الضامنة، ولا يرتبط بأي تفاهمات حصلت بأستانا.وفي حوار مع وكالة الأناضول أكد الفرحان أن الاتفاق لا يقضي بدخول الميليشيات الإيرانية أو قوات النظام منطقة خفض التصعيد، وإنما مجموعة قليلة من القوات الروسية حصرا، كقوات مراقبة، وخلفها تتموضع القوات التركية لضمان حماية المنطقة.وفي يخص انتهاكات المليشيات الكردية الانفصالية قال عضو المعارضة إن الوفد لديه كثير من الأدلة المعتمدة لدى المنظمات الدولية المستقلة، بارتكاب المليشيات جرائم ضد السوريين.
اقرأ المزيد