نددت الأمم المتحدة بتصعيد القصف الجوي مؤخرا على المراكز الطبية والمستشفيات في المناطق المحررة شمال سوريا، وبينها إخراج مشفى في مدينة سراقب بريف إدلب عن الخدمة قبل أيام.وقال بانوس مومسيس منسق الشؤون الإنسانية بسوريا لدى الأمم المتحدة إن الهجمات الأخيرة على المستشفيات والنقاط الطبية شمال غرب سوريا حرمت مئات الآلاف من حقهم الأساسي في الصحة.وأوضح المسؤول الأممي أنه تم توثيق ثلاثة عشر هجوما على منشآت صحية في سوريا منذ مطلع العام الحالي، وهو مؤشر على ارتفاع وتيرة الهجمات مقارنة بالعام الماضي الذي سجل مئة واثني عشر هجوما.
اقرأ المزيد