حركة أحرار الشام ترفع علم الثورة إلى جانب رايتها في كلمة قائدها بمناسبة عيد الفطر، وتقيم فعاليات خاصة بها بمنطقة الحولة بريف حمص تحت مسمى الجيش الحر، ويشارك بعض قادتها بمظاهرة في الأتارب بريف حلب رفعت فيها أعلام الثورة، وأنباء عن اعتماد الحركة القانون العربي الموحد بعد إجراء بعض التعديلات عليه..• فما المراد من تلك التطورات وهل غيرت الحركة توجهاتها أم هي خطوات لمصلحة الثورة ؟• فما المراد من تلك التطورات وهل غيرت الحركة توجهاتها أم هي خطوات لمصلحة الثورة ؟• هل نستطيع القول بأن الجيش الحر بدأ بالانصهار ببوتقة واحدة وحركة أحرار الشام البداية أم هو تصرف خاص بها ؟• ألم يحن الوقت للتخلي عن الرايات والتسميات وانصهار الثوار تحت مسمى واحد، وإلى أي حد أصبح ذلك ضرورة ملحة، وإن حصل فما أثره على الثورة ؟ضيوف الحلقة• العميد أسعد الزعبي _ رئيس وفد التفاوض في حنيف 3 .• الأستاذ عمران محمد _ مسؤول العلاقات الإعلامية في المكتب السياسي لحركة أحرار الشام.
المزيد من الحلقات
