الخميس 2015/08/13

التعليم في ظل الثورة .. الواقع والمرتجى

مقدمة: حاول النظام وما يزال ومنذ استشعر خطر السقوط إيقاع أكبر ضرر ممكن في الحاضنة الاجتماعية للثورة فاستهدف طيرانه بشكل مقصود وسافر ومتكرر المنشآت الخدمية كالافران والمشافي وركز على المدارس على نحو ممنهج وهو يدري أي ضرر سيحدثة في بنية أجيال قادمة .

الوعي الثوري كان أكثر تجليا في هذا المنحى فاستمرت العملية التربوية متحدية كل الصعاب والمخاطر في الداخل المحرر وفي مخيمات النزوح واللجوء وأماكن تجمعات السوريين في دول الجوار وسواها . لاشك أن عقبات كثيرة وأخطاء وعثرات تعترض هذا العمل النبيل وهو ما سنحاول إلقاء الضوء عليه في هذه الحلقة من الملف السوري .

 

  • لماذا تعمد النظام استهداف المدارس على وجه الخصوص
  •  الوعي الثوري لأهمية التعليم وأولويته
  •  واقع العملية التربوية في :
  • الداخل المحرر - مخيمات النزوح – مخيمات اللجوء – المدن في دول اللجوء
  •  الجهات الداعمة وأسباب فشل الائتلاف والحكومة في إيجاد الدعم والرعاية
  •  مشكلة اختلاف المناهج وسبل تلافيها
  •  الاستمرار في الدراسة الجامعية وعوائقه
  •  الأفق القادم