أعلنت وسائل إعلام وصفحات موالية لنظام الأسد مصرع طفلتين في منطقة وادي بردى بريف دمشق، جراء السيول التي خلفتها الأمطار الغزيرة في دمشق وريفها.
وأضافت وسائل الإعلام إن الطفلتين أسيل الخطيب البالغة من العمر "5 سنوات"، وهديل اللحام البالغة من العمر "6 سنوات" من قرية دير مقرن في وادي بردى، لقيتا مصرعهما مساء أمس، جراء السيول التي اجتاحت القرية، ويشار إلى أن عشرات المنازل والمحال التجارية في قرى وادي بردى تضررت نتيجة السيول ولاسيما دير مقرن وكفير الزيت.عشرات الحوادث المرورية تسببت بتحطم سيارات تعود ملكيتها لمدنيين، حصلت خلال هطول الأمطار على دمشق وريفها، وتضررت جراءها معظم المؤسسات التابعة للنظام، ونشر ناشطون صوراً تظهر السيول في أحياء ركن الدين والمهاجرين والمزة، بالإضافة إلى وصول مياه الأمطار والسيول إلى الطابق الأرضي في مستشفى المواساة التي تعد من أكبر مشافي العاصمة دمشق، الأمطار والسيول المصحوبة بحبات البرد أحياناً هطلت أيضاً في مناطق الزبداني والقلمون الغربي والشرقي فيضانات وسيول جارفة، أحدثت ضررًا في الأحياء السكنية والسيارات والمواشي، وقطع الطرقات الواصلة بين معظم القرى والبلدات في المنطقة،كما أدت إلى انهيار سد الضمير ما ادى لاخراج مدينة عدرا الصناعية عن الخدمة بالكامل، واضرار هائلة بالمصانع هناك.
ويعود ذلك وفق ناشطين إلى تدمير البنية التحتية خلال حرب النظام على المدنيين في دمشق وريفها وقيامة خلال المعارك بإغلاق معظم مجاري الصرف الصحي في دمشق وريفها، مبرراً ذلك بالخوف من العمليات التي يمكن أن ينفذها الثوار من خلال التنقل عن طريقها.يذكر أن وكالة سانا نشرت توقعات الأرصاد الجوية التي تشير إلى استمرار المنخفض حتى نهاية الأسبوع الجاري، كما ستستقبل المنطقة منخفضًا آخر يوم الخميس القادم.
وأضافت وسائل الإعلام إن الطفلتين أسيل الخطيب البالغة من العمر "5 سنوات"، وهديل اللحام البالغة من العمر "6 سنوات" من قرية دير مقرن في وادي بردى، لقيتا مصرعهما مساء أمس، جراء السيول التي اجتاحت القرية، ويشار إلى أن عشرات المنازل والمحال التجارية في قرى وادي بردى تضررت نتيجة السيول ولاسيما دير مقرن وكفير الزيت.عشرات الحوادث المرورية تسببت بتحطم سيارات تعود ملكيتها لمدنيين، حصلت خلال هطول الأمطار على دمشق وريفها، وتضررت جراءها معظم المؤسسات التابعة للنظام، ونشر ناشطون صوراً تظهر السيول في أحياء ركن الدين والمهاجرين والمزة، بالإضافة إلى وصول مياه الأمطار والسيول إلى الطابق الأرضي في مستشفى المواساة التي تعد من أكبر مشافي العاصمة دمشق، الأمطار والسيول المصحوبة بحبات البرد أحياناً هطلت أيضاً في مناطق الزبداني والقلمون الغربي والشرقي فيضانات وسيول جارفة، أحدثت ضررًا في الأحياء السكنية والسيارات والمواشي، وقطع الطرقات الواصلة بين معظم القرى والبلدات في المنطقة،كما أدت إلى انهيار سد الضمير ما ادى لاخراج مدينة عدرا الصناعية عن الخدمة بالكامل، واضرار هائلة بالمصانع هناك.ويعود ذلك وفق ناشطين إلى تدمير البنية التحتية خلال حرب النظام على المدنيين في دمشق وريفها وقيامة خلال المعارك بإغلاق معظم مجاري الصرف الصحي في دمشق وريفها، مبرراً ذلك بالخوف من العمليات التي يمكن أن ينفذها الثوار من خلال التنقل عن طريقها.يذكر أن وكالة سانا نشرت توقعات الأرصاد الجوية التي تشير إلى استمرار المنخفض حتى نهاية الأسبوع الجاري، كما ستستقبل المنطقة منخفضًا آخر يوم الخميس القادم.
اقرأ المزيد
