اعتبرت منظمة الأمم المتحدة لحماية الطفولة اليونيسيف أن عام ألفين وسبعة عشر كان مدمرا للأطفال في مناطق الحروب بسوريا.وأضافت اليونيسيف في تقرير لها أن العام الجاري شهد حالات قتل وتشويه وخطف واغتصابات استهدفت أطفالا كان يفترض أن يكونوا في مأمن من تلك الانتهاكات، وتطرق التقرير إلى وضع أطفال غوطة دمشق الشرقية التي يحاصرها نظام الأسد، لافتا إلى أنهم يعانون من سوء تغذية.
اقرأ المزيد