الجسرريف حلب - أحمد عبد الرحمن
عقد في جامعة إيبلا بريف حلب الجنوبي المؤتمر الأول للمهجرين من كافة المناطق السورية، بحضور عدد من الشخصيات والفعاليات المدنية. وقال مراسلنا، إن المؤتمر يهدف إلى تشكيل جسم يجمع شتات المهجرين ويحاكي همومهم ويمثلهم في الأنشطة والفعاليات التي تعنى بقضايا الشعب السوري في الشمال المحرر. ويعد المؤتمر الأول من نوعه في الشمال المحرر، وحضرته وفود مهجرة من درعا والقنيطرة وأرياف دمشق وحلب ودير الزور وحمص وغيرها، حسب المراسل. من جانبه أوضح أحد القائمين على المؤتمر، حسين الحسين لـ الجسر، أنه سيشكل في نهاية المؤتمر أمانة عامة للمهجرين لتمثيل المهجرين في كافة الفعاليات والمؤتمرات القادمة. وتتّبع قوات النظام والاحتلال الروسي سياسة الأرض المحروقة، بهدف تهجير المدنيين من ديارهم، حيث هُجّر إلى الشمال السوري عشرات الآلاف من المدنيين من محافظات ريف دمشق وحلب وحمص ودير الزور ودرعا، ويعيش المهجرون ظروفا إنسانية صعبة بسبب نقص حاد في جميع المستلزمات الضرورية مع قدوم فصل الشتاء.
عقد في جامعة إيبلا بريف حلب الجنوبي المؤتمر الأول للمهجرين من كافة المناطق السورية، بحضور عدد من الشخصيات والفعاليات المدنية. وقال مراسلنا، إن المؤتمر يهدف إلى تشكيل جسم يجمع شتات المهجرين ويحاكي همومهم ويمثلهم في الأنشطة والفعاليات التي تعنى بقضايا الشعب السوري في الشمال المحرر. ويعد المؤتمر الأول من نوعه في الشمال المحرر، وحضرته وفود مهجرة من درعا والقنيطرة وأرياف دمشق وحلب ودير الزور وحمص وغيرها، حسب المراسل. من جانبه أوضح أحد القائمين على المؤتمر، حسين الحسين لـ الجسر، أنه سيشكل في نهاية المؤتمر أمانة عامة للمهجرين لتمثيل المهجرين في كافة الفعاليات والمؤتمرات القادمة. وتتّبع قوات النظام والاحتلال الروسي سياسة الأرض المحروقة، بهدف تهجير المدنيين من ديارهم، حيث هُجّر إلى الشمال السوري عشرات الآلاف من المدنيين من محافظات ريف دمشق وحلب وحمص ودير الزور ودرعا، ويعيش المهجرون ظروفا إنسانية صعبة بسبب نقص حاد في جميع المستلزمات الضرورية مع قدوم فصل الشتاء.
اقرأ المزيد
